تحدي النشر الصوتي بمدة ٣٦٥ يوم
لا تنفق أبداً أكثر مما تكسب وأنفق حسب المتاح والمتيسر لديك..
استمر في العمل ولا تتوقف فلا تعرف متى ستصل لاهدافك وتفرح بذلك بإذن الله..
بعض الفرص في الحياة لا تأتي الا مرة واحدة..
لا يعلم المستقبل إلا الله فلا ترهق نفسك كثيرا بالتعامل والتفكير كثيراً فيما لم يحدث وقد لا يحدث فيه..
اقتحم الباب التالي في حياتك فلا تعرف ما الذي ينتظرك خلفه من خير أو فرص للارتقاء بحياتك..
تعلم الحرفة والمهنة والعمل بها ليست بعيب للشاب الجامعي والمبتدأ في حياته..
دائما هناك الكثير من الفرص فإما تضيع بسبب تقصيرنا أو لا نصل لها بسبب تكاسلنا.
هناك الكثير مما يمكنك عمله لتغيير واقعك..
أن تصل متأخراً خير من ألا تصل بتاتاَ..
استمر في السير لا تتوقف فالحياة مليئة بالمنعطفات والمطبات ولا يصل عادة إلا المثابر..
ابذل الوسع للوصول لأهدافك وخططك فإن وصلت فالحمدلله وان لم تصل فيكفي شرف المحاولة.
لا تنتظر اللحظة المثالية ابدأ وقم بالتحسين وأنت في الطريق..
اجعل لك ورداً للقراءة كل يوم من الكتب النافعة وسترى التغيير في حياتك بعد حين..
أحسن الظن بالله فلعل ما أصابك من مصاب أو بلاء يكون فيه كل الخير بإذن الله..
حل المشكلة بعد مدة خير من عدم حلها وتركها تستمر وتستفحل !!
أن تصل بعد مدة لاهدافك ومشاريعك خير من الا تصل بتاتاً أو تستعجل في ذلك ولا تكمل الطريق..
كيف تغير من حياتك وتكتسب العادات الحسنة وسط الانشغالات الكثيرة في حياتك؟؟
لا تستهن بأي عمل تقدمه خدمة لاخوانك في فلسطين
لا تقل أنا فرد يمكنك تقديم الكثير لاخوانك في فلسطين..
لا تنتظروا صلاح الدين ولكن ليكن كل واحد فيكم صلاح الدين بمجاله وتخصصه وعلمه وكل يساهم في نصرة إخواننا في فلسطين بما لديه من تخصص ومعرفة ومواهب..
اذا لم تستطع عمل الخير فكن عونا لأهله أو أقلها مشجعاً لهم ومصفقاً.. وإياك إياك أن تحسدهم أو تكون عقبة في طريقهم..
الأسباب وحدها لا تكفي للوصول لأهدافك اذا كان الأمر ليس من نصيبك ولم يُقدر لك..
اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعفوا عنا
إنجاز العمل بشكل جيد ومكتمل خير من الانتظار لإنجاز العمل بشكل مثالي..
لتكن لك مساهمة فاعلة في تغيير الواقع للأفضل عبر تخصصك ومجالك واسهاماتك في الرقي بحالنا للأفضل..
هل تريد الحفاظ على أبنائك؟ أم المنصب والعمل؟ أم الثروة؟ هل تختار أحدهم وتضحي بالبقية أم تريد التوازن والحصول على الكل؟؟
لعلنا نرجع إلى المقدمة كما كنا عليه بالسابق من ابداع واختراع وتميز..
بادر واغتنم الفرصة لإنجاز العمل وتدوين الفكرة والأخذ بزمام المبادرة فقد لا تتاح الفرصة مستقبلاً لذلك..
لا يهم متى تصل المهم ان تستمر في السير
لا تؤجل الاستمتاع بالحياة للمستقبل المجهول فقد لا تصل إليه بتاتاً..
هل معرفة المشكلة فعلاً كما يقال هي نصف الحل؟