قناة مختصة بنشر الكتب الصوتية العلمية أو التربوية الموجهة للوالدين أو المربين. نهدف من خلالها إلى إثراء المحتوى العلمي والتربوي على الانترنت.
كتاب العلم في منظوره الجديد تأليف: روبرت م. أغروس و جورج ن. ستانسيو وترجمة د. كمال خلايلي سلسلة عالم المعرفة من إصدارات المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بدولة الكويت ملخص عن الكتاب: يدور البحث في هذا الكتاب بشكل موازنة بين مقولات النظرة العلمية القديمة والنظرة العلمية الجديدة. وقد عرض المؤلفان للظروف التي نشأت في ظلها النظرة العلمية القديمة التي اصطبغت بصبغة مادية كرد فعل إزاء هيمنة الفلسفة المدرسية المسيحية على العقول، والتي وصلت إلى حالة من التحجر العقلي والتخبط الفكري. وقد انتهت النظرة القديمة إلى الإلحاد والاستهتار بكل القيم الأخلاقية والروحية، وفسرت السلوك البشري تفسيرا غريزيا فسيولوجيا. إزاء هذه النظرة ظهرت _في مطلع القرن العشرين_ نظرة علمية منافسة كان ألمع روادها آينشتاين، وهايزنبيرغ، وبور وغيرهم. وقد أجمعت آراء كبار علماء الفيزياء النووية والكوزمولوجيا في هذا القرن على أن المادة ليست أزلية، وأن الكون في تطور وتمدد مستمرين، فدعوا إلى الإيمان بعقل أزلي الوجود يدبر هذا الكون ويرعى شؤونه. ثم جاء جيل آخر من العلماء المتخصصين في مبحث الأعصاب من أمثال شرنغتون، وأكلس، وسبري فخلصوا _بعد بحوث مضنية_ إلى أن الأنسان مكون من عنصرين جوهريين: جسد وروح باقية لا ينالها الفناء، وأن الإدراك والتفكير ليسا من صنع المادة بل يؤثران تأثيرا مباشرا في العمليات الفسيولوجية ذاتها. وفي أعقاب الحرب العالمية الثانية ظهرت حركة جديدة في علم النفس اعترت روادها بالعقل، ورفضوا تفسير السلوك البشري بلغة الدوافع والغرائز الحيوانية، وآمنوا _بدلا من ذلك_ بالقيم الأخلاقية والجمالية والجوانب الروحية والفكرية والنفسية. هذه خلاصة عن هذه النظرة العلمية الجديدة التي وردت مقولات روادها ونتائج أبحاثهم مفصلة في هذا الكتاب.
كتاب العلم في منظوره الجديد تأليف: روبرت م. أغروس و جورج ن. ستانسيو وترجمة د. كمال خلايلي سلسلة عالم المعرفة من إصدارات المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بدولة الكويت ملخص عن الكتاب: يدور البحث في هذا الكتاب بشكل موازنة بين مقولات النظرة العلمية القديمة والنظرة العلمية الجديدة. وقد عرض المؤلفان للظروف التي نشأت في ظلها النظرة العلمية القديمة التي اصطبغت بصبغة مادية كرد فعل إزاء هيمنة الفلسفة المدرسية المسيحية على العقول، والتي وصلت إلى حالة من التحجر العقلي والتخبط الفكري. وقد انتهت النظرة القديمة إلى الإلحاد والاستهتار بكل القيم الأخلاقية والروحية، وفسرت السلوك البشري تفسيرا غريزيا فسيولوجيا. إزاء هذه النظرة ظهرت _في مطلع القرن العشرين_ نظرة علمية منافسة كان ألمع روادها آينشتاين، وهايزنبيرغ، وبور وغيرهم. وقد أجمعت آراء كبار علماء الفيزياء النووية والكوزمولوجيا في هذا القرن على أن المادة ليست أزلية، وأن الكون في تطور وتمدد مستمرين، فدعوا إلى الإيمان بعقل أزلي الوجود يدبر هذا الكون ويرعى شؤونه. ثم جاء جيل آخر من العلماء المتخصصين في مبحث الأعصاب من أمثال شرنغتون، وأكلس، وسبري فخلصوا _بعد بحوث مضنية_ إلى أن الأنسان مكون من عنصرين جوهريين: جسد وروح باقية لا ينالها الفناء، وأن الإدراك والتفكير ليسا من صنع المادة بل يؤثران تأثيرا مباشرا في العمليات الفسيولوجية ذاتها. وفي أعقاب الحرب العالمية الثانية ظهرت حركة جديدة في علم النفس اعترت روادها بالعقل، ورفضوا تفسير السلوك البشري بلغة الدوافع والغرائز الحيوانية، وآمنوا _بدلا من ذلك_ بالقيم الأخلاقية والجمالية والجوانب الروحية والفكرية والنفسية. هذه خلاصة عن هذه النظرة العلمية الجديدة التي وردت مقولات روادها ونتائج أبحاثهم مفصلة في هذا الكتاب.
كتاب العلم في منظوره الجديد تأليف: روبرت م. أغروس و جورج ن. ستانسيو وترجمة د. كمال خلايلي سلسلة عالم المعرفة من إصدارات المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بدولة الكويت ملخص عن الكتاب: يدور البحث في هذا الكتاب بشكل موازنة بين مقولات النظرة العلمية القديمة والنظرة العلمية الجديدة. وقد عرض المؤلفان للظروف التي نشأت في ظلها النظرة العلمية القديمة التي اصطبغت بصبغة مادية كرد فعل إزاء هيمنة الفلسفة المدرسية المسيحية على العقول، والتي وصلت إلى حالة من التحجر العقلي والتخبط الفكري. وقد انتهت النظرة القديمة إلى الإلحاد والاستهتار بكل القيم الأخلاقية والروحية، وفسرت السلوك البشري تفسيرا غريزيا فسيولوجيا. إزاء هذه النظرة ظهرت _في مطلع القرن العشرين_ نظرة علمية منافسة كان ألمع روادها آينشتاين، وهايزنبيرغ، وبور وغيرهم. وقد أجمعت آراء كبار علماء الفيزياء النووية والكوزمولوجيا في هذا القرن على أن المادة ليست أزلية، وأن الكون في تطور وتمدد مستمرين، فدعوا إلى الإيمان بعقل أزلي الوجود يدبر هذا الكون ويرعى شؤونه. ثم جاء جيل آخر من العلماء المتخصصين في مبحث الأعصاب من أمثال شرنغتون، وأكلس، وسبري فخلصوا _بعد بحوث مضنية_ إلى أن الأنسان مكون من عنصرين جوهريين: جسد وروح باقية لا ينالها الفناء، وأن الإدراك والتفكير ليسا من صنع المادة بل يؤثران تأثيرا مباشرا في العمليات الفسيولوجية ذاتها. وفي أعقاب الحرب العالمية الثانية ظهرت حركة جديدة في علم النفس اعترت روادها بالعقل، ورفضوا تفسير السلوك البشري بلغة الدوافع والغرائز الحيوانية، وآمنوا _بدلا من ذلك_ بالقيم الأخلاقية والجمالية والجوانب الروحية والفكرية والنفسية. هذه خلاصة عن هذه النظرة العلمية الجديدة التي وردت مقولات روادها ونتائج أبحاثهم مفصلة في هذا الكتاب.
كتاب العلم في منظوره الجديد تأليف: روبرت م. أغروس و جورج ن. ستانسيو وترجمة د. كمال خلايلي سلسلة عالم المعرفة من إصدارات المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بدولة الكويت ملخص عن الكتاب: يدور البحث في هذا الكتاب بشكل موازنة بين مقولات النظرة العلمية القديمة والنظرة العلمية الجديدة. وقد عرض المؤلفان للظروف التي نشأت في ظلها النظرة العلمية القديمة التي اصطبغت بصبغة مادية كرد فعل إزاء هيمنة الفلسفة المدرسية المسيحية على العقول، والتي وصلت إلى حالة من التحجر العقلي والتخبط الفكري. وقد انتهت النظرة القديمة إلى الإلحاد والاستهتار بكل القيم الأخلاقية والروحية، وفسرت السلوك البشري تفسيرا غريزيا فسيولوجيا. إزاء هذه النظرة ظهرت _في مطلع القرن العشرين_ نظرة علمية منافسة كان ألمع روادها آينشتاين، وهايزنبيرغ، وبور وغيرهم. وقد أجمعت آراء كبار علماء الفيزياء النووية والكوزمولوجيا في هذا القرن على أن المادة ليست أزلية، وأن الكون في تطور وتمدد مستمرين، فدعوا إلى الإيمان بعقل أزلي الوجود يدبر هذا الكون ويرعى شؤونه. ثم جاء جيل آخر من العلماء المتخصصين في مبحث الأعصاب من أمثال شرنغتون، وأكلس، وسبري فخلصوا _بعد بحوث مضنية_ إلى أن الأنسان مكون من عنصرين جوهريين: جسد وروح باقية لا ينالها الفناء، وأن الإدراك والتفكير ليسا من صنع المادة بل يؤثران تأثيرا مباشرا في العمليات الفسيولوجية ذاتها. وفي أعقاب الحرب العالمية الثانية ظهرت حركة جديدة في علم النفس اعترت روادها بالعقل، ورفضوا تفسير السلوك البشري بلغة الدوافع والغرائز الحيوانية، وآمنوا _بدلا من ذلك_ بالقيم الأخلاقية والجمالية والجوانب الروحية والفكرية والنفسية. هذه خلاصة عن هذه النظرة العلمية الجديدة التي وردت مقولات روادها ونتائج أبحاثهم مفصلة في هذا الكتاب.
كتاب العلم في منظوره الجديد تأليف: روبرت م. أغروس و جورج ن. ستانسيو وترجمة د. كمال خلايلي سلسلة عالم المعرفة من إصدارات المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بدولة الكويت ملخص عن الكتاب: يدور البحث في هذا الكتاب بشكل موازنة بين مقولات النظرة العلمية القديمة والنظرة العلمية الجديدة. وقد عرض المؤلفان للظروف التي نشأت في ظلها النظرة العلمية القديمة التي اصطبغت بصبغة مادية كرد فعل إزاء هيمنة الفلسفة المدرسية المسيحية على العقول، والتي وصلت إلى حالة من التحجر العقلي والتخبط الفكري. وقد انتهت النظرة القديمة إلى الإلحاد والاستهتار بكل القيم الأخلاقية والروحية، وفسرت السلوك البشري تفسيرا غريزيا فسيولوجيا. إزاء هذه النظرة ظهرت _في مطلع القرن العشرين_ نظرة علمية منافسة كان ألمع روادها آينشتاين، وهايزنبيرغ، وبور وغيرهم. وقد أجمعت آراء كبار علماء الفيزياء النووية والكوزمولوجيا في هذا القرن على أن المادة ليست أزلية، وأن الكون في تطور وتمدد مستمرين، فدعوا إلى الإيمان بعقل أزلي الوجود يدبر هذا الكون ويرعى شؤونه. ثم جاء جيل آخر من العلماء المتخصصين في مبحث الأعصاب من أمثال شرنغتون، وأكلس، وسبري فخلصوا _بعد بحوث مضنية_ إلى أن الأنسان مكون من عنصرين جوهريين: جسد وروح باقية لا ينالها الفناء، وأن الإدراك والتفكير ليسا من صنع المادة بل يؤثران تأثيرا مباشرا في العمليات الفسيولوجية ذاتها. وفي أعقاب الحرب العالمية الثانية ظهرت حركة جديدة في علم النفس اعترت روادها بالعقل، ورفضوا تفسير السلوك البشري بلغة الدوافع والغرائز الحيوانية، وآمنوا _بدلا من ذلك_ بالقيم الأخلاقية والجمالية والجوانب الروحية والفكرية والنفسية. هذه خلاصة عن هذه النظرة العلمية الجديدة التي وردت مقولات روادها ونتائج أبحاثهم مفصلة في هذا الكتاب.
كتاب العلم في منظوره الجديد تأليف: روبرت م. أغروس و جورج ن. ستانسيو وترجمة د. كمال خلايلي سلسلة عالم المعرفة من إصدارات المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بدولة الكويت ملخص عن الكتاب: يدور البحث في هذا الكتاب بشكل موازنة بين مقولات النظرة العلمية القديمة والنظرة العلمية الجديدة. وقد عرض المؤلفان للظروف التي نشأت في ظلها النظرة العلمية القديمة التي اصطبغت بصبغة مادية كرد فعل إزاء هيمنة الفلسفة المدرسية المسيحية على العقول، والتي وصلت إلى حالة من التحجر العقلي والتخبط الفكري. وقد انتهت النظرة القديمة إلى الإلحاد والاستهتار بكل القيم الأخلاقية والروحية، وفسرت السلوك البشري تفسيرا غريزيا فسيولوجيا. إزاء هذه النظرة ظهرت _في مطلع القرن العشرين_ نظرة علمية منافسة كان ألمع روادها آينشتاين، وهايزنبيرغ، وبور وغيرهم. وقد أجمعت آراء كبار علماء الفيزياء النووية والكوزمولوجيا في هذا القرن على أن المادة ليست أزلية، وأن الكون في تطور وتمدد مستمرين، فدعوا إلى الإيمان بعقل أزلي الوجود يدبر هذا الكون ويرعى شؤونه. ثم جاء جيل آخر من العلماء المتخصصين في مبحث الأعصاب من أمثال شرنغتون، وأكلس، وسبري فخلصوا _بعد بحوث مضنية_ إلى أن الأنسان مكون من عنصرين جوهريين: جسد وروح باقية لا ينالها الفناء، وأن الإدراك والتفكير ليسا من صنع المادة بل يؤثران تأثيرا مباشرا في العمليات الفسيولوجية ذاتها. وفي أعقاب الحرب العالمية الثانية ظهرت حركة جديدة في علم النفس اعترت روادها بالعقل، ورفضوا تفسير السلوك البشري بلغة الدوافع والغرائز الحيوانية، وآمنوا _بدلا من ذلك_ بالقيم الأخلاقية والجمالية والجوانب الروحية والفكرية والنفسية. هذه خلاصة عن هذه النظرة العلمية الجديدة التي وردت مقولات روادها ونتائج أبحاثهم مفصلة في هذا الكتاب.
كتاب العلم في منظوره الجديد تأليف: روبرت م. أغروس و جورج ن. ستانسيو وترجمة د. كمال خلايلي سلسلة عالم المعرفة من إصدارات المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بدولة الكويت ملخص عن الكتاب: يدور البحث في هذا الكتاب بشكل موازنة بين مقولات النظرة العلمية القديمة والنظرة العلمية الجديدة. وقد عرض المؤلفان للظروف التي نشأت في ظلها النظرة العلمية القديمة التي اصطبغت بصبغة مادية كرد فعل إزاء هيمنة الفلسفة المدرسية المسيحية على العقول، والتي وصلت إلى حالة من التحجر العقلي والتخبط الفكري. وقد انتهت النظرة القديمة إلى الإلحاد والاستهتار بكل القيم الأخلاقية والروحية، وفسرت السلوك البشري تفسيرا غريزيا فسيولوجيا. إزاء هذه النظرة ظهرت _في مطلع القرن العشرين_ نظرة علمية منافسة كان ألمع روادها آينشتاين، وهايزنبيرغ، وبور وغيرهم. وقد أجمعت آراء كبار علماء الفيزياء النووية والكوزمولوجيا في هذا القرن على أن المادة ليست أزلية، وأن الكون في تطور وتمدد مستمرين، فدعوا إلى الإيمان بعقل أزلي الوجود يدبر هذا الكون ويرعى شؤونه. ثم جاء جيل آخر من العلماء المتخصصين في مبحث الأعصاب من أمثال شرنغتون، وأكلس، وسبري فخلصوا _بعد بحوث مضنية_ إلى أن الأنسان مكون من عنصرين جوهريين: جسد وروح باقية لا ينالها الفناء، وأن الإدراك والتفكير ليسا من صنع المادة بل يؤثران تأثيرا مباشرا في العمليات الفسيولوجية ذاتها. وفي أعقاب الحرب العالمية الثانية ظهرت حركة جديدة في علم النفس اعترت روادها بالعقل، ورفضوا تفسير السلوك البشري بلغة الدوافع والغرائز الحيوانية، وآمنوا _بدلا من ذلك_ بالقيم الأخلاقية والجمالية والجوانب الروحية والفكرية والنفسية. هذه خلاصة عن هذه النظرة العلمية الجديدة التي وردت مقولات روادها ونتائج أبحاثهم مفصلة في هذا الكتاب.
كتاب العلم في منظوره الجديد تأليف: روبرت م. أغروس و جورج ن. ستانسيو وترجمة د. كمال خلايلي سلسلة عالم المعرفة من إصدارات المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بدولة الكويت ملخص عن الكتاب: يدور البحث في هذا الكتاب بشكل موازنة بين مقولات النظرة العلمية القديمة والنظرة العلمية الجديدة. وقد عرض المؤلفان للظروف التي نشأت في ظلها النظرة العلمية القديمة التي اصطبغت بصبغة مادية كرد فعل إزاء هيمنة الفلسفة المدرسية المسيحية على العقول، والتي وصلت إلى حالة من التحجر العقلي والتخبط الفكري. وقد انتهت النظرة القديمة إلى الإلحاد والاستهتار بكل القيم الأخلاقية والروحية، وفسرت السلوك البشري تفسيرا غريزيا فسيولوجيا. إزاء هذه النظرة ظهرت _في مطلع القرن العشرين_ نظرة علمية منافسة كان ألمع روادها آينشتاين، وهايزنبيرغ، وبور وغيرهم. وقد أجمعت آراء كبار علماء الفيزياء النووية والكوزمولوجيا في هذا القرن على أن المادة ليست أزلية، وأن الكون في تطور وتمدد مستمرين، فدعوا إلى الإيمان بعقل أزلي الوجود يدبر هذا الكون ويرعى شؤونه. ثم جاء جيل آخر من العلماء المتخصصين في مبحث الأعصاب من أمثال شرنغتون، وأكلس، وسبري فخلصوا _بعد بحوث مضنية_ إلى أن الأنسان مكون من عنصرين جوهريين: جسد وروح باقية لا ينالها الفناء، وأن الإدراك والتفكير ليسا من صنع المادة بل يؤثران تأثيرا مباشرا في العمليات الفسيولوجية ذاتها. وفي أعقاب الحرب العالمية الثانية ظهرت حركة جديدة في علم النفس اعترت روادها بالعقل، ورفضوا تفسير السلوك البشري بلغة الدوافع والغرائز الحيوانية، وآمنوا _بدلا من ذلك_ بالقيم الأخلاقية والجمالية والجوانب الروحية والفكرية والنفسية. هذه خلاصة عن هذه النظرة العلمية الجديدة التي وردت مقولات روادها ونتائج أبحاثهم مفصلة في هذا الكتاب.
كتاب العلم في منظوره الجديد تأليف: روبرت م. أغروس و جورج ن. ستانسيو وترجمة د. كمال خلايلي سلسلة عالم المعرفة من إصدارات المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بدولة الكويت ملخص عن الكتاب: يدور البحث في هذا الكتاب بشكل موازنة بين مقولات النظرة العلمية القديمة والنظرة العلمية الجديدة. وقد عرض المؤلفان للظروف التي نشأت في ظلها النظرة العلمية القديمة التي اصطبغت بصبغة مادية كرد فعل إزاء هيمنة الفلسفة المدرسية المسيحية على العقول، والتي وصلت إلى حالة من التحجر العقلي والتخبط الفكري. وقد انتهت النظرة القديمة إلى الإلحاد والاستهتار بكل القيم الأخلاقية والروحية، وفسرت السلوك البشري تفسيرا غريزيا فسيولوجيا. إزاء هذه النظرة ظهرت _في مطلع القرن العشرين_ نظرة علمية منافسة كان ألمع روادها آينشتاين، وهايزنبيرغ، وبور وغيرهم. وقد أجمعت آراء كبار علماء الفيزياء النووية والكوزمولوجيا في هذا القرن على أن المادة ليست أزلية، وأن الكون في تطور وتمدد مستمرين، فدعوا إلى الإيمان بعقل أزلي الوجود يدبر هذا الكون ويرعى شؤونه. ثم جاء جيل آخر من العلماء المتخصصين في مبحث الأعصاب من أمثال شرنغتون، وأكلس، وسبري فخلصوا _بعد بحوث مضنية_ إلى أن الأنسان مكون من عنصرين جوهريين: جسد وروح باقية لا ينالها الفناء، وأن الإدراك والتفكير ليسا من صنع المادة بل يؤثران تأثيرا مباشرا في العمليات الفسيولوجية ذاتها. وفي أعقاب الحرب العالمية الثانية ظهرت حركة جديدة في علم النفس اعترت روادها بالعقل، ورفضوا تفسير السلوك البشري بلغة الدوافع والغرائز الحيوانية، وآمنوا _بدلا من ذلك_ بالقيم الأخلاقية والجمالية والجوانب الروحية والفكرية والنفسية. هذه خلاصة عن هذه النظرة العلمية الجديدة التي وردت مقولات روادها ونتائج أبحاثهم مفصلة في هذا الكتاب.
كتاب العلم في منظوره الجديد تأليف: روبرت م. أغروس و جورج ن. ستانسيو وترجمة د. كمال خلايلي سلسلة عالم المعرفة من إصدارات المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بدولة الكويت ملخص عن الكتاب: يدور البحث في هذا الكتاب بشكل موازنة بين مقولات النظرة العلمية القديمة والنظرة العلمية الجديدة. وقد عرض المؤلفان للظروف التي نشأت في ظلها النظرة العلمية القديمة التي اصطبغت بصبغة مادية كرد فعل إزاء هيمنة الفلسفة المدرسية المسيحية على العقول، والتي وصلت إلى حالة من التحجر العقلي والتخبط الفكري. وقد انتهت النظرة القديمة إلى الإلحاد والاستهتار بكل القيم الأخلاقية والروحية، وفسرت السلوك البشري تفسيرا غريزيا فسيولوجيا. إزاء هذه النظرة ظهرت _في مطلع القرن العشرين_ نظرة علمية منافسة كان ألمع روادها آينشتاين، وهايزنبيرغ، وبور وغيرهم. وقد أجمعت آراء كبار علماء الفيزياء النووية والكوزمولوجيا في هذا القرن على أن المادة ليست أزلية، وأن الكون في تطور وتمدد مستمرين، فدعوا إلى الإيمان بعقل أزلي الوجود يدبر هذا الكون ويرعى شؤونه. ثم جاء جيل آخر من العلماء المتخصصين في مبحث الأعصاب من أمثال شرنغتون، وأكلس، وسبري فخلصوا _بعد بحوث مضنية_ إلى أن الأنسان مكون من عنصرين جوهريين: جسد وروح باقية لا ينالها الفناء، وأن الإدراك والتفكير ليسا من صنع المادة بل يؤثران تأثيرا مباشرا في العمليات الفسيولوجية ذاتها. وفي أعقاب الحرب العالمية الثانية ظهرت حركة جديدة في علم النفس اعترت روادها بالعقل، ورفضوا تفسير السلوك البشري بلغة الدوافع والغرائز الحيوانية، وآمنوا _بدلا من ذلك_ بالقيم الأخلاقية والجمالية والجوانب الروحية والفكرية والنفسية. هذه خلاصة عن هذه النظرة العلمية الجديدة التي وردت مقولات روادها ونتائج أبحاثهم مفصلة في هذا الكتاب.
سلسلة المستكشفون الميكروسكوبيون - من إصدارات دار الشروق كتاب عالم الخلية العجيب المستكشفون الميكروسكوبيون، تصطحب قرائها من الفتيان والفتيات – وكذلك الكبار المهتمّين بالعلوم – في رحلة تعليميّة مثيرة في عالم الخلايا المجهول وما وراءه في هذا الجزء من السلسلة يمكن الاطلاع على الأشياء الدقيقة، يدخل المستكشفون الميكروسكوبيون داخل الآلة الميكروسكوبيّة، التي تنكمش بحيث يتضاءل حجمها وحجم من فيها؛ حتى يصيروا من الصغر بما يمكنهم من دخول الجسم والتعرف على الخلايا رؤية واستكشاف الأعضاء الداخليّة ومكوّناتها فهم آلية جسم الإنسان، وكيف تعمل أعضاؤه لتستمر الحياة
كتاب قد يدهشك بالمعلومات التي يحويها عنك ويأسرك حتى إنهاءه بأسلوبه المشوق وموضوعاته. كتاب: تطور المتع البشرية، رغبات وقيود تأليف: شارل كورنريخ ترجمة: محمد حمود من إصدارات المنظمة العربية للترجمة
كتاب قد يدهشك بالمعلومات التي يحويها عنك ويأسرك حتى إنهاءه بأسلوبه المشوق وموضوعاته. كتاب: تطور المتع البشرية، رغبات وقيود تأليف: شارل كورنريخ ترجمة: محمد حمود من إصدارات المنظمة العربية للترجمة
كتاب قد يدهشك بالمعلومات التي يحويها عنك ويأسرك حتى إنهاءه بأسلوبه المشوق وموضوعاته. كتاب: تطور المتع البشرية، رغبات وقيود تأليف: شارل كورنريخ ترجمة: محمد حمود من إصدارات المنظمة العربية للترجمة
كتاب قد يدهشك بالمعلومات التي يحويها عنك ويأسرك حتى إنهاءه بأسلوبه المشوق وموضوعاته. كتاب: تطور المتع البشرية، رغبات وقيود تأليف: شارل كورنريخ ترجمة: محمد حمود من إصدارات المنظمة العربية للترجمة
كتاب قد يدهشك بالمعلومات التي يحويها عنك ويأسرك حتى إنهاءه بأسلوبه المشوق وموضوعاته. كتاب: تطور المتع البشرية، رغبات وقيود تأليف: شارل كورنريخ ترجمة: محمد حمود من إصدارات المنظمة العربية للترجمة
كتاب قد يدهشك بالمعلومات التي يحويها عنك ويأسرك حتى إنهاءه بأسلوبه المشوق وموضوعاته. كتاب: تطور المتع البشرية، رغبات وقيود تأليف: شارل كورنريخ ترجمة: محمد حمود من إصدارات المنظمة العربية للترجمة