مدرسة كاتيكيزم قبطية .. لندرس ونعيش ونكرز بأساسيات الإيمان المسيحي الأرثوذكسي .. في محبة وقبول وحرية وشفافية وشركة وتشجيع.
سُليمان الملك (2)| سُليمان يبني الهيكل | القمص توما يعقوب| V5U13S2 by Rakoty CYCS
سُليمان الملك (1)| سُليمان يَملُكُ| القمص توما يعقوب by Rakoty CYCS
إلهي ما أجملَه! خلاصه ما أعظمَه! عظة ليلة الأربعاء من البصخة المقدسة 15 أبريل 2025
عظة ليلة الإثنين من البصخة المقدسة 13 أبريل 2025
عظة ليلة الإثنين من البصخة المقدسة، 13 أبريل 2025
داود الملك والنبي (9) - الحلم الأخير لداود الملك والنبي by Rakoty CYCS
داود الملك والنبي (8) - الحصادُ المُرُّ ج2| القس برسوم مراد - V4U12S2 by Rakoty CYCS
داود الملك والنبي (8) - الحصادُ المُرُّ ج1| القس برسوم مراد - V4U12S2 by Rakoty CYCS
داود الملك والنبي (7) - الساقطون أقمهم ج2| القس برسوم مراد - V4U12S1 by Rakoty CYCS
داود الملك والنبي (7) - الساقطون أقمهم ج1| القس برسوم مراد - V4U12S1 by Rakoty CYCS
داود الملك والنبي (6) - الدفاتر القديمة| القس برسوم مراد by Rakoty CYCS
بين النجاح والفشل في المسيرة الروحية خيطًا رفيعًا، وهو أن يكون جهادك جهادًا قانونيًا أي بحسب وصية الله ومقصدها وتفاصيلها التي أُعلنت لنا. وهذا ما تعلمناه هنا من المحاولتين التي قام بهما داود الملك لإصعاد تابوت عهد الرب، وهو ذات الأمر الذي حدثنا به القديس بولس الرسول «وَأَيْضًا إِنْ كَانَ أَحَدٌ يُجَاهِدُ، لاَ يُكَلَّلُ إِنْ لَمْ يُجَاهِدْ قَانُونِيًّا» (2 تي 2: 5). www.rakoty.org Like: facebook.rakoty.org Follow: twitter.rakoty.org Follow: instagram.rakoty.org Subscribe: youtube.rakoty.org Follow: soundcloud.rakoty.org Follow: pinterest.rakoty.org
بين النجاح والفشل في المسيرة الروحية خيطًا رفيعًا، وهو أن يكون جهادك جهادًا قانونيًا أي بحسب وصية الله ومقصدها وتفاصيلها التي أُعلنت لنا. وهذا ما تعلمناه هنا من المحاولتين التي قام بهما داود الملك لإصعاد تابوت عهد الرب، وهو ذات الأمر الذي حدثنا به القديس بولس الرسول «وَأَيْضًا إِنْ كَانَ أَحَدٌ يُجَاهِدُ، لاَ يُكَلَّلُ إِنْ لَمْ يُجَاهِدْ قَانُونِيًّا» (2 تي 2: 5). www.rakoty.org Like: facebook.rakoty.org Follow: twitter.rakoty.org Follow: instagram.rakoty.org Subscribe: youtube.rakoty.org Follow: soundcloud.rakoty.org Follow: pinterest.rakoty.org
خلوة شيزوفرينيا| الكلمة الثالثة- المخدع القلبي| القس ساويرس عبده by Rakoty CYCS
خلوة شيزوفرينيا| الكلمة الثانية - العلاج| الشماس/ رفيق جمال by Rakoty CYCS
خلوة شيزوفرينيا| الكلمة الأولى - التشخيص| القس برسوم مراد by Rakoty CYCS
مؤتمر تمم خدمتك: الكلمة (5) - أعمدة البناء الداخلي للخادم – محور الخادم – د. رفيق جمال by Rakoty CYCS
مؤتمر تمم خدمتك: فترة تسبيح 5 by Rakoty CYCS
الكلمة (4) - المخدومين - محور المخدومين – القس ساويرس عبده يحتاجون إلى المسيح – يحتاجون إلى الكنيسة – يحتاجون إلى الحب والاهتمام – يحتاجون إلى الافتقاد – يحتاجون وقتًا - يحتاجون إلى الفرح - يحتاجون إلى التشجيع – يحتاجون إلى الاستماع والتَفَهُّم– يحتاجون إلى التوبيخ اللطيف (الإنذار بلغة القديس بولس) - يحتاجون إلى أن نصبر عليهم – يحتاجون إلى الثقة – يحتاجون إلى القدوة – يحتاجون إلى كلمة الله – يحتاجون إلى العناية بهم جسديًّا ونفسيًّا وماديًّا ودراسيًّا أيضًا لأن الإنسان وحدة واحدة لا يتجزأ.
مؤتمر تمم خدمتك: فترة تسبيح 4 by Rakoty CYCS
تمم خدمتك-Steps 2: الكلمة (3) - عثرات الخادم والضرائب المستحقة عليه – محور الخادم – القس إيساك عشم
مؤتمر تمم خدمتك: فترة تسبيح 3 by Rakoty CYCS
تمم خدمتك-Steps 2: الكلمة (2) - مصادر القوة في حياة الخادم – محور الخادم- نيافة الحبر الجليل سيدنا أنبا يوأنس
مؤتمر تمم خدمتك: فترة التسبيح 2 by Rakoty CYCS
مؤتمر تمم خدمتك - للشباب الخدام 1 – الكلمة الأولى: ماذا نعني بمصطلح (الخدمة)؟ - محور الخدمة - ما هو جوهر الخدمة؟ وكيف نتبنى رؤيةVision لخدمتنا تتفق مع جوهر الخدمة؟ - أنت بتروح خدمتك ليه؟ الخدمة دي هتفيد الناس أو توصل بيهم لفين؟ ليه مكمل خدمة؟ - ما الوسائل الداخلية غير المنظورة لتحقيق رؤية الخدمة وجوهرها؟ - كيف تُقاس الخدمة ونجاحها؟ هل الأعداد مهمة أو لا؟ - هل الكورال خدمة؟ هل الكشافة خدمة؟ هل فريق الخدمة بالرياضة خدمة؟ هل فريق المسرح خدمة؟ هل الميديا الكنسية خدمة؟ ...إلخ. هل يُعتبر من يشارك في هذه الأنشطة خدام أم لا؟
مؤتمر تمم خدمتك: فترة التسبيح 1 by Rakoty CYCS
مؤتمر تمم خدمتك : فكرة المؤتمر – القس برسوم مراد by Rakoty CYCS
كان طوبيت مثالًا للمسيح من حيث كونه البار المتألم وكونه ذهب مع إخوته للسبي رغم أنه بارٌ ولم يشترك في خطاياهم، وهكذا لبس المسيح طبيعتنا البشرية وقَبلَ حكم الموت رغم أنه بلا خطيئة. طوبيا ابنه كان أيضًا مثالًا للمسيح، لأنه الابن الحامل للاسم نفسه الذي لأبيه، والذي تحرك إلى أرض غربةً ليسترد الوديعة وهناك اقترن بسارة وخلصها من الشيطان الذي طالما كان سببًا لأحزانها، وهذا مثال ما فعله المسيح ابن الله الذي جاء إلى موطننا ليسترد الصورة الإلهية فينا والتي بددناها في سقوطنا، واقترن بالكنيسة وحطم الشيطان عدونا. وكما عاد طوبيا بسارة إلى طوبيت أبيه، هكذا يعود بنا المسيح ابن الله لأبيه الصالح
كان طوبيت مثالًا للمسيح من حيث كونه البار المتألم وكونه ذهب مع إخوته للسبي رغم أنه بارٌ ولم يشترك في خطاياهم، وهكذا لبس المسيح طبيعتنا البشرية وقَبلَ حكم الموت رغم أنه بلا خطيئة. طوبيا ابنه كان أيضًا مثالًا للمسيح، لأنه الابن الحامل للاسم نفسه الذي لأبيه، والذي تحرك إلى أرض غربةً ليسترد الوديعة وهناك اقترن بسارة وخلصها من الشيطان الذي طالما كان سببًا لأحزانها، وهذا مثال ما فعله المسيح ابن الله الذي جاء إلى موطننا ليسترد الصورة الإلهية فينا والتي بددناها في سقوطنا، واقترن بالكنيسة وحطم الشيطان عدونا. وكما عاد طوبيا بسارة إلى طوبيت أبيه، هكذا يعود بنا المسيح ابن الله لأبيه الصالح
يونان النبي - القس فيكتور جرجس V6U16S3 by Rakoty CYCS
- لكننا نعرف أن الحبَّ: كلما عظمُ، عظمت آلام الروح. وكلما اكتمل، اكتملت المعرفة. وكلما كان حارًّا، كانت الصلاة متقدة. وكلما اقترب من الكمال، تقدست الحياة. ليس على الأرض أحدٌ أكثر عذوبة ووداعة، وملؤه الحب، مثل سيدنا يسوع المسيح. فيه فرحنا وحبورنا. فلنحبَّه، فيُدخِلنَا إلى ملكوته. إذ ذاك، نعاين مجده.
الخطوة الخامسة: إنكار الذات - هناك فرق بين أن نعي هذه الخطة الإلهية الحكيمة لخلاص النفس بإهلاك هذه الذات الغاشة المتألهة، وبين أن نقبل وسائل الله في عملية إهلاك الذات، علمًا بأن كل هذه الوسائل ليس بينها وسيلة واحدة مقبولة لدى النفس، بل كلها مملوء علقمًا ومرارة.... هنا الشكر والصلاة وقبول الضربات والإذلالات والضيقات والمحن والضغوط والأمراض التي يرسلها الله [أو يسمح بها]، تعمل على سرعة انكسار النفس [الذات] وانطلاق الإنسان الجديد؛ حيث يكون معنى ذلك أن الروح بمساعدة الروح القدس بدأت تأخذ سلطانها على النفس [الذات] وتطرحها أرضًا. - إن المسيح، الذي يربط بين شرط فقدان الذات من جهة وخلاصها ووجودها من جهة أخرى، لا يعلمنا شيئًا غريبًا عن اختبارنا للحياة وللأشياء. فحبة الحنطة، كما يقول، تقع في الأرض وتموت، لتكثر. والاختبار لذواتنا يعلمنا أن الإنسان لا يبلغ نضجه وكمال صورته، إلا بقدر ما يقبل أن يخرج من ذاته إلى العالم الفسيح ويواجه الأشياء في حقيقتها، وهي في أكثر الظروف حقيقة تعاكس رغباته الذاتية المباشرة. أي أن الإنسان لا ينتقل من الطفولة إلى الرجولة، إلا بقدر ما ينفتح بصره على الواقع الذي يعيش فيه حتى لو فُرِضَ عليه التنازل عن رغباته وتصوراته.
الخطوة الرابعة: فعل دم المسيح فعل دم المسيح - كالجوهرة ذات الزوايا والأوجه العديدة تشعُّ النور الساقط عليها بآلاف الأشعة، هكذا دم المسيح تنبعث منه قوة إلهية في كافة الإتجاهات التي تعوز الإنسان لتصحح وضعه أمام الله ثم تستمر في عملها بلا هوادة لتعطيه شكل المسيح وصفاته.
الخطوة الثالثة: الإيمان الإيمان هو القوة السرية التي يجب أن يعتمد عليها الإنسان - من الأمور التي تُضعِف تدبيرنا الروحي جدًا عوم إدراكنا لقوة الإيمان ثم عدم استخدامنا لهذه القوة في حياتنا. فالإيمان هبة يعطيها الله للإنسان ليستخدمها في تدبير حياته، فهي قوة وطاقة روحية إضافية أعلى من كافة القوى البشرية الطبيعية التي يعتمد عليها الإنسان. فكل ما يعسر على الإنسان عمله أو تنفيذه بقوته وقدرته وكل إمكانياته يستطيع أن يعمله بالإيمان.
الخطوة الثانية: الصلاة مفتاح الحصول على النعمة - الصدق في مخاطبة الله هو بدء الصلاة. - إن أردتم أن تصلوا فلا تنتظروا أن يكون لكم ميل إلى الصلاة، وإلا لانقطعتم عنها في الوقت الذي تكونون في أمسِّ الحاجة إليها. إنه لوهم خطير طالما أبعد الكثيرين عن المسيح، فالشوق إلى الصلاة لا يولد إلا من الإيمان، ومجرد الشوق إلى الصلاة هو ثمرة من ثمار الصلاة. يكفي أن تعلموا بأن الله في انتظاركم، وإنه يريد دومًا أن تصلوا حتى حين لا تشعرون بميلٍ إلى الصلاة، بل لاسيما في مثل هذه الحال. لا يغيب عنكم بأنكم كلما قللتم الصلاة، تعثرت صلاتكم وقلَّ شوقكم إليها!
إن الاتحاد الذي حدث بين الكلمة (اللوغوس) والطبيعة البشرية التي أخذها من العذراء القديسة مريم والدة الإله هو منبع خلاصنا، هذا الاتحاد بين الطبيعة الإلهية والطبيعة البشرية في شخص المسيح لم يكن مجرد نوع من الاقتران الخارجي فقط بين الطبيعتين ... بل كان اتحادًا داخليًّا حقيقيًّا حميميًّا وعلى مستوى الهيبوستاسيس (الحقيقة الداخلية - الأقنومية)، يقول القديس كيرلس الكبير «فقد بكى بشريًا لكي يجفف دموعك، وخاف تدبيريًا تاركًا جسده ينفعل بما يناسبه لكي يملأك شجاعة ... وهكذا صار ضعيفًا في بشريته لكى يبطل ضعفاتك، وقَدَّمَ طلبات وتضرعات للآب لكى يجعل أُذن الآب صاغية لصلواتك وهكذا اخذ على عاتقه جميع ضعفات البشرية.» www.rakoty.org Like: facebook.rakoty.org Follow: twitter.rakoty.org Follow: instagram.rakoty.org Subscribe: youtube.rakoty.org Follow: soundcloud.rakoty.org Follow: pinterest.rakoty.org
برنامج جسد الحقيقة سِرُّ تَجَسُّدُ الكَلِمَةُ إن إعلان الله عن نفسه في سِرِّ التجسد يفوق أي إعلان سابق جاء للبشرية من قِبَلِ الخليقة العاقلة (الملائكة والبشر والحيوانات) وغير العاقلة (الكواكب والطبيعة) وكذلك ما تَكَلَّمَ به الأنبياء، لأن في كل الإعلانات السابقة، كان البشر يتعرفون على الله كخالق أي من خلال أعماله ومن خارجه (خارج طبيعة الله؛ لأن المخلوقات المُعْلِنة ليست من جوهر الله ولا طبيعته)، بينما في سر التجسد ، تَعَرَّف البشر على الله بكونه أبا ربنا يسوع المسيح أي كما هو في ذاته وليس من خلال عمله، وليس من خارج طبيعته بل الله بذاته عَرَّفنا ذاته لأن الابن مساوي للآب وواحد معه في الجوهر. www.rakoty.org Like: facebook.rakoty.org Follow: twitter.rakoty.org Follow: instagram.rakoty.org Subscribe: youtube.rakoty.org Follow: soundcloud.rakoty.org Follow: pinterest.rakoty.org
برنامج جسد الحقيقة العقيدة هي ما نؤمن به، ما نتعلمه، ما نعترف به، وما نمارسه العقيدة الأرثوذكسية لا يمكن أن تنفصل عن الروحانية؛ فحيث تكون عقيدة خاطئة، فهناك توجد بالضرورة روحانية خاطئة، والعكس بالعكس. فالتقوى الصحيحة والعقيدة الصحيحة هما وجهان لحقيقة واحدة لا يمكن فصلهما الواحدة عن الأخرى. فحيث يوجد تعليم أرثوذكسي صحيح، هناك أيضًا توجد - بالضرورة - الحياة والممارسة الأرثوذكسية الصحيحة. فالأرثوذكسية كما أنها تعني التعليم الصحيح، فهي تعني التمجيد الصحيح لله. جاءت كل العقائد المسيحية كمحصلة لخبرة الكنيسة مع المسيح المصلوب القائم من الأموات «الحق»، «الحب» في نفس الوقت. لقد تقبلنا هذه العقائد كحق غير متغير، نمسك به خلال الحب.
قراءة في العظات الأولى لتفسير سفر الجامعة للقديس غريغوريوس النيسي - القس برسوم مراد by Rakoty CYCS
النفس البشرية تبقى عاقرًا لا ثمر لها ما لم تقبل شركة الرب في آلام نفسية، ظلم، اتهامات كاذبة، وشايات غير حقيقية، أعمال إضافية تُطالب بها أكثر من طاقتك واحتمالك؛ نسبوا الفشل لك والنجاح لأخيك، مع أن العكس هو الصحيح، أو ... أو ... فإن أنت صمتَّ وقبلتَ هذه الآلام أو المظالم من أجل الرب؛ فيوم أن يأتيك أي نوع من تلك الآلام، عليك أن تعتبر أن هذه هي «الساعة»، ساعة الألم و «الثمر الكثير» التي «أتيت لأجلها» الذي يأتيه الصليب عليه أن يفرح؛ لأن هذه هي فرصته التي فيها يمكن أن تُخصب نفسُه وتأتي بثمر كثير. بدون هذا ستبقى نفسه عاقرًا مُجدبة وبلا ثمر. حينئذ عليه أن يشترك في صلاة المسيح التي طلب فيها أن يمجده الآب، أي يطلب أن يُعطيه الآب أن يقبل هذه الساعة بإيجابية وبحب، حتى ينجح في الامتحان، ويُثمر ثمرًا كثيرًا www.rakoty.org Like: facebook.rakoty.org Follow: twitter.rakoty.org Follow: instagram.rakoty.org Subscribe: youtube.rakoty.org Follow: soundcloud.rakoty.org Follow: pinterest.rakoty.org
المسيح وُلِد أصلًا لكي يكون له جسد يستطيع أن يُقدمه كذبيحة حب، فتُشفى البشرية من موتها وفسادها، وتتم مسرة الآب «قد أتت الساعة ليتمجَّد ابن الإنسان. الحق الحق أقول لكم إن لم تقع حبة الحنطة في الأرض وتَمُت فهي تبقى وحدها؛ ولكن إن ماتت تأت بثمر كثير» (يو 12: 23-24). أي لابد أن أموت وأن أصلب، وإن لم يحدث هذا، سأبقى وحدي ولن تنفع أخباري أحدًا، ولن يستفيد مني ملايين الناس ليخلصوا. أنا لا يهمني أن تنتشر أخباري الآن، ولكن المهم هو أن اصنع الفداء وأموت كحبة حنطة لكي أُثمر ثمرًا كثيرًا. www.rakoty.org Like: facebook.rakoty.org Follow: twitter.rakoty.org Follow: instagram.rakoty.org Subscribe: youtube.rakoty.org Follow: soundcloud.rakoty.org Follow: pinterest.rakoty.org
التشكيل الروحي | دور المؤمنين دور المؤمن في التشكيل الروحي من خلال المخدع والعبادة والقداس بمؤازرة وتوجيه ونعمة الروح القدس www.rakoty.org Like: facebook.rakoty.org Follow: twitter.rakoty.org Follow: instagram.rakoty.org Subscribe: youtube.rakoty.org Follow: soundcloud.rakoty.org Follow: pinterest.rakoty.org